بقلم :
محمود عيد حسان
الجمعة ٢٨ يونية ٢٠١٣13:14:16 مساءاً
رأينا الصحف الصفراء المتلبسه بثوب الدين
على مدار خمس شهور تتلاعب بعقول المصريين من خلال ملف الهوس الشيعى ظناً
منهم أنها ورقة ضغط يتلاعب بها حزب النور وكتابه الأفذاذ ضد الرئيس ليرضخ
لمطالبهم الدونية .. ورغبة فى حفنه من المناصب والأموال .. وحينئذ يهدأوا
ويهنأوا ويناموا ..
وقد حذرت من هذا الخطر المحدق فى مقالى بتاريخ ٤/5 الماضى بعنوان «البعبع الإيرانى والكومبارس المصري» حيث تلاحظ على صحف الظلام هذه والمتمثليين بالسلف الصالح وهو منهم براء.. أنها تتناول موضوع الشيعة صباح مساء تحريضاً على عدم السماح بدخولهم للأراضى المصرية وممارسة شعائرهم وحقهم فى الوجود وفى الحياة تمهيداً لقتلهم فى الشوارع وفى الطرقات .. وأنهم أشد خطراً على الإسلام من الصهيونية العالمية والسيخ والبوذيين الذين يقتلون المسلمين بدم بارد ليل نهار فى بورما وكشمير
وهذا هو نص فتوى الإمام إبن تيمية فيمن يسب الصحابه للجهلاء والقتله وأصحاب الأقلام المريضة
حيث ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فى آخر كتابه (الصارم المسلول على شاتم الرسول) : (3/1055-1113)؛ حيث قال :
«فأما من سب أحداً من أصحاب
رسول الله صلى الله عليه وسلم من أهل بيته وغيرهم: فقد وقد حذرت من هذا الخطر المحدق فى مقالى بتاريخ ٤/5 الماضى بعنوان «البعبع الإيرانى والكومبارس المصري» حيث تلاحظ على صحف الظلام هذه والمتمثليين بالسلف الصالح وهو منهم براء.. أنها تتناول موضوع الشيعة صباح مساء تحريضاً على عدم السماح بدخولهم للأراضى المصرية وممارسة شعائرهم وحقهم فى الوجود وفى الحياة تمهيداً لقتلهم فى الشوارع وفى الطرقات .. وأنهم أشد خطراً على الإسلام من الصهيونية العالمية والسيخ والبوذيين الذين يقتلون المسلمين بدم بارد ليل نهار فى بورما وكشمير
وهذا هو نص فتوى الإمام إبن تيمية فيمن يسب الصحابه للجهلاء والقتله وأصحاب الأقلام المريضة
حيث ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فى آخر كتابه (الصارم المسلول على شاتم الرسول) : (3/1055-1113)؛ حيث قال :
أطلق الإمام أحمد أنه يُضْرَب ضرباً نكالاً، وتَوَقَّفَ عن كفره وقتله».
أطلق الإمام أحمد أنه يُضْرَب ضرباً نكالاً، وتَوَقَّفَ عن كفره وقتله».
أطلق الإمام أحمد أنه يُضْرَب ضرباً نكالاً، وتَوَقَّفَ عن كفره وقتله».
ومن هنا أيها القتلة والجهلاااااااااااااااء
القاتل فى النار - هل سب عائشة أشد من سب الدين ؟
هل حكم سب الدين فى يومنا هذا القتل؟ ومن أوغاد وجهله دين !!
لا شك أنه يمثل مشهد غوغائى والرجل لم يرتد عن الدين أياً كان !!
نعم ... فإنه يشهد بألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وأن علياً ولى الله !
أما سب الصحابه اختلف عليه من علماء الأمه بين درجات الفسق !!
لا حول ولا قوة إلا بالله!! أيكون أشد على النبى من الذين تكلموا فى عرض السيدة عائشة ؟
أقتلهم النبى ؟
لا بل عاشوا أمام عينه دون أن يمسهم بسوء وهى أم المؤمنين !!!
القاتل والمحرض والجاهل سوااااااااااااااااااااااااااااااااااااء
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق