الأحد، 4 مايو 2014

أ/ محمود عيد حسان ::: رئيس دار الشعب للنشر والتوزيع ::: يفسر تصريح يوسف ندا حول إنقلاب الجيش المصرى على السيسى

محمود عيد حسان
محمود عيد حسان

الجيش المصري بقيادات حول الترتيب والمستوى من الفئه أ / ب / ج
 

قيادات الفئه (أ) وهي قيادات المصالح العليا تمشي وراء السيسي ومصالحها كالنعاج وعددهم لا يتعدى الـ ١٠٠ قائد فقط ومعظمهم من اصحاب الكروش 
 

أما قيادات الفئه (ب) وهي قيادات وسطى تراقب أوضاع القيادات العليا وهي مستآنسه وتنتظر دورها وتراقب الموقف وهي لا مع السيسي ولا هي ضد السيسي وعددهم لا يتجاوز الخمسمائه قائد وهم قيادات الآفرع والقطاعات ومخازن السلاح الميري والمسروق من ليبيا
 

أما قيادات الفئه (ج) وهي القاعده العريضه من قيادات الجيش المصري ميدانياً وفعلياً وهي قيادات تنفذ أوامر القيادات ولا تشارك مطلقاً في اتخاذ القرار.. وهي ضد ما يحدث من قيادات الجيش المصري علي الاطلاق وتنتظر الخلاص في اقرب وقت … وهم يعتبرون ان ما حدث من فرقة المظلات وفرق القوات الخاصه في قتل المصريين العزل في الشوارع جريمه لا يعالجها غير القتل والقصاص من قياداتهم وقيادات الشرطه معاً وهذا كان مقصد يوسف ندا حين قال "الجيش المصري في العموم جيش شريف ولا يشارك في قتل شعبه" و"انه سينقلب علي السيسي قريباً"

أ/ محمود عيد حسان ::: رئيس دار الشعب للنشر والتوزيع يكتب ::: بين اللامعقول واللامنطق


هناك فرق هائل بين "النادر واللامعقول" وهو ما تعلمناه في دراسه القانون والدفاع الجنائي والذي يفرض علينا عدم الاحتجاج أمام المحاكم الموقره "بقرائن أو بدلائل" مشوبه بخيالات "اللامعقول واللامنطق" وهو الذي أتحفتنا به الدوله المصريه المفتوءه بالقضاه الأفذاذ في هذه الآونه
فما يحدث الآن علي منصة القضاء المصري خرج من مقتضيات "اللامعقول" الي مقتضيات "اللامنطق" من قرارات الاعدام بالجمله والجرائم العلنيه لقضاة محاكم الجنايات من الاستهزاء والسخريه من الدفاع والتنكيل بالمتهمين بل ووصل الأمر الي اعلان الخصومه والتهكم العلني والمشاركه والبطوله في الاعداد والعرض المسرحي الهزلي داخل ادوات "عرض الانقلاب الدموي" لدرجة وصلت بنا الي اليقين الي أن القاضي يستهدف الاذلال السياسي لمن تنكل بهم الانقلاب العسكري في ويلات السجون وظلام المعتقلات وبديلاً عن أن يكون القضاء ملاذاً آمناً للعدل في هذه الآونه لتستقيم سفينة الوطن وليحافظوا علي آخر معاقل مؤسسات الدولة المصريه من الانهيار والتبعيه للسلطه الي وحل "الانغماس التام والخيانه العظمى" ليس فقط للشعوب بل وأيضاً للوطن وللمهنه وللمنصه ولكافة المقهورين والمغلوبين والمنكل بهم من جهة رعاع السلطه الحاليه في مصر …

السبت، 3 مايو 2014

أ/ محمود عيد حسان ::: رئيس دار الشعب للنشر والتوزيع يكتب ::: بين اللامعقول واللامنطق



هناك فرق هائل بين "النادر واللامعقول" وهو ما تعلمناه في دراسه القانون والدفاع الجنائي والذي يفرض علينا عدم الاحتجاج أمام المحاكم الموقره "بقرائن أو بدلائل" مشوبه بخيالات "اللامعقول واللامنطق" وهو الذي أتحفتنا به الدوله المصريه المفتوءه بالقضاه الأفذاذ في هذه الآونه
فما يحدث الآن علي منصة القضاء المصري خرج من مقتضيات "اللامعقول" الي مقتضيات "اللامنطق" من قرارات الاعدام بالجمله والجرائم العلنيه لقضاة محاكم الجنايات من الاستهزاء والسخريه من الدفاع والتنكيل بالمتهمين بل ووصل الأمر الي اعلان الخصومه والتهكم العلني والمشاركه والبطوله في الاعداد والعرض المسرحي الهزلي داخل ادوات "عرض الانقلاب الدموي" لدرجة وصلت بنا الي اليقين الي أن القاضي يستهدف الاذلال السياسي لمن تنكل بهم الانقلاب العسكري في ويلات السجون وظلام المعتقلات وبديلاً عن أن يكون القضاء ملاذاً آمناً للعدل في هذه الآونه لتستقيم سفينة الوطن وليحافظوا علي آخر معاقل مؤسسات الدولة المصريه من الانهيار والتبعيه للسلطه الي وحل "الانغماس التام والخيانه العظمى" ليس فقط للشعوب بل وأيضاً للوطن وللمهنه وللمنصه ولكافة المقهورين والمغلوبين والمنكل بهم من جهة رعاع السلطه الحاليه في مصر …

الثلاثاء، 29 أبريل 2014

تعليق‬ ::: محمود عيد حسان ::: رئيس دار الشعب للنشر والتوزيع على تحقيق موقع هافينجتون الآمريكى الشهير بأن السيسى "مكانه الجنائيه وليس الاتحاديه"

محمود عيد حسان
محمود عيد حسان
تعليق محمود عيد حسان على تحقيق موقع هافينجتون الآمريكى الشهير بأن السيسى "مكانه الجنائيه وليس الاتحاديه"
السيسى يترآس شخصياً وكل قضاته المعرصين ونائبه العام ووزير داخليته حزب الكاراتيه

تعليق‬ ::: محمود عيد حسان ::: رئيس دار الشعب للنشر والتوزيع على تحقيق موقع هافينجتون الآمريكى الشهير بأن السيسى "مكانه الجنائيه وليس الاتحاديه"

تعليق محمود عيد حسان على تحقيق موقع هافينجتون الآمريكى الشهير بأن السيسى "مكانه الجنائيه وليس الاتحاديه"
السيسى يترآس شخصياً وكل قضاته المعرصين ونائبه العام ووزير داخليته حزب الكاراتيه